من يهدهِ اللهُ فلا مضلَّ له، ومن يضلل فلا هادي له.
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمداً عبده ورسوله. من يطع الله
ورسوله فقد رشد،
ومن يعصهما فإنَّه لا يضر إلا نفسه ولا يضر الله شيئاً.
هدا واحد المكلخ كان كيقرى اعلى الكود اديال السياقة ا هوا ايسولو الاستاد . الى كونتي هابط اف لحدورة قدامك السوق وليمن اديالك مسدود وليصر فيه واحد الراجل والفران امقطع اشنو اتدير ابقا كيفكر معرفش قال ليه الاستاد انضحيو اب الراجل احسن ما انقتلوا بزاف سافي السيد ابقا شادها اف عقلو
واحد النهار طاح اف نفس الموقف واختار اقتل الراجل وابدا تابعو اف الدروبا اشويا واحبس واجبد الزرواطة وبغا ايضربو قاليه الراجل ياك لاباس اعلاش باغي تقتلني قاليه قال لي الاستاد انتا ميت اف الكود يعني ميت اف الكود
هدي واحد المدينة اديال المكلخين كانت عندهم واحد الحفرة وسط المدينة فين ما كتدوز شي طموبيل كاتطيح فيها امكيجيو الاسعاف حتى كيمتو الجرحى فقرر مجلس المدينة جمع 3 من ادكى السكان من اجل إيجاد حل فقال الأول خصنا انديرو الديباناج احدا الحفرة غير اتطيح الطموبيل انجبدوها او انديوه السبيطار ثم قال التاني لا غدي نبنيو احدا الحفرة السبيطار اللي طاح انهزوه واندخلوه وانطق التالت لا غدي انردمو الحفرة فهلل الجميع بالفكرة وصفقوا كثيرا وبعد انتهائهم قال لهم وانحفروها تاني احدى السبيطار
قالك هدا واحد المكلخ القا ورقة اديال الضوء اهوا ايخلصها
قالك هدي واحد المكلخة جا يخطبها واحد الرئيس قالتلهم واش فاكنسي
قالك هدا واحد المكلخ انزل الى جرسيف اف عيد العرش القاها عامرة بالتصاور اديال الملك اكبار اهوا ايرجع لمدينتو كيجري سولوه مالك ارجعتي ضغيا قالهم جرسيف امتنبرة مانعرف فين باغيين ايسيفطوها